بخالد قادة هو إسم الضحية . رجل في مقتبل العمر( 43 سنة ) يشهد له كل من يعرفه بالتدين و حسن الخلق . عاد منذ مدة قصيرة من البقاع المقدسة أين أدى مناسك العمرة .
المتهم الوحيد في هذه الجريمة هو المدعو "سباعي محمد" يبلغ من العمر 23 سنة ( مسبوق قضائيا و يشهد معظم الذين يعرفوه بأنه يتعاطى الحبوب المهلوسة .)
كان المرحوم عائدا من المسجد بعد أدائه لصلاة الصبح ، حيث التقى في الطريق بالمتهم الذي تقول بعض الروايات أنه طعنه بخنجر على مستوى الرقبة الشيء الذي افقده كثير من الدم ، قبل ان ينقل الى مصلحة الاستعجالات باولاد ميمون اين لفظ انفاسه الاخيرة
بعض شباب حي سيدي زواوي سجلوا امتعاضهم من مصالح الأمن بحجة أن المتهم سبق له أن قام قبل هذه الحادثة باعتداءات دون أن يتم توقيفه . أما عقلاء البلدية فطالبوا الأهالي و خاصة الشباب أن يجتهدوا في تجاوز هذه المحنة ، و بدورهم تفاعل أئمة المساجد مع هذه الفاجعة خلال خطبة الجمعة حيث طالبوا الأهالي بالتحلي يأكبر قدر من اليقضة و تفويت الفرصة على المجرمين المتربصين بأمن البلدية الذين يحلوا لهم ركوب أي موجة إحتجاج بريئة و تحويلها إلى مسرح لجرائم أخرى نحن في غنا عنها .
جنازة الفقيد تميزت بهيبة بالغة شهد كل من حضرها بأنها من أكبر الجنازات التي شهدتها أولاد ميمون
انا لله و انا اليه راجعون . رحم الله الفقيد و رزق ذويه الصبر و السلوان
انا لله و انا اليه راجعون
ردحذفنعم أنها من أكبر الجنازات التي شهدتها أولاد ميمون
الله اكبر
انا لله و انا اليه راجعون و الله يرزق اهله الصبر !
ردحذفهذه الجريمة ناتجة عن عدم وجود الامن في البلاد بحيث نجد المجرم يدور بكل حرية رغم وجود سوابق عدلية له وارتكاب عدة جرائم من قبل بما فيها السرقة والسطو وباختصار نطلب من مديرية الامن على مستوى الوطن تشديد الرقابة على المجرمين المتابعوان قضائيا سابقا وفرض عليهم عقوبة مشددة وشكرا
ردحذفنعم نحن ضد الفتنة ولاكن لا ندع المجرمين احرار بدون عقاب اضم صوتي مع اللدين يقولون ان المدين لــــــــيـسـت مــؤمـنـــة وشــــــــــكــــــــرا
ردحذفنترحم على الشهيد انا لله و انا اليه راجعون و الله يرزق اهله الصبر
ردحذفان تعليقات هؤلاء الناس في محلها ويقول البعض بان الامن موجود فاين هو الان ولكن حتى يفوت الاوان يقولون دلك وهدا هو السبب الاول انعدام الامن ولتفادي مثل هده الحوادث يجب ان يقف المواطنون مع الامن وحماية المحيط من امثال هدا المجرم
ردحذفبسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفقال تعالىفي كتابه العزيز:" كل نفس دائقة الموت وانما توفن أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن الناروأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور."
رحم الله الفقيد وألهم دويه الصبر والسلوان إنا لله وإنا اليه راجعون ولا حول ولاقوة إلابالله.
صراحة والحق والحق أقول: إن جنازة هذا المرحوم لم أشاهد مثلها قط في حياتي وأنها يوم الجمعة وتعرفون مامدى مكانة الجمعة عند كل مسلم عاقل يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر.
أما بالنسبة للأمن وانعدامه فحدث ولاحرج فهذا يرجع إلى تطبيق حقوق الإنسان التي فرضت علينا بحذافرها وابتعادنا كل البعد عن الشرع الإلاهي الذي شرع لنا كمسلمين.
والعيب الكبير في المواطنين أنفسهم لا يحمون أنفسهم وكل واحد منهم يقول "تخطي رأسي وتفوت" ولكن يأتي اليوم اللي تحط المصيبة على كل رأس واحد منا.
كذلك رجال الأمن مقصرين في الأمانة التي خولت اليهم والذين أقسموا عليها يوم تخرجهم ألا وهي حماية الوطن والمواطن.
لذامن واجب الجمعيات ورؤساء الأحياء أن يقوموا بالتنسيق مع المسؤولين الأمنيين والمدنيين لإيجاد حل مناسب لحماية المواطنين من شر هؤلاء الخارجين عن العادة كيف ما كانوا وأين ما وجدوا.
بالنسبة لهدا الموضوع اترحم على الفقيد و ان يلهم اهله الصبر المرحوم المعروف بطيبته و هو احد الجيران انا بالنسبة للامن فمانو يقفون مكتوفة الايدي امام غطرسة معتادي الاجرام لانهم يعلمون ان الشرطي لا حول لا قوة له لا يستطيع العمل امام الاجاراءات المتخدة لا تضرب لا تفعل مجرم اراه امام ام عيني يسب و يييشتم رجال الامن و ليس لهم الحق بردعه حيت ادا تم ردعه بالضرب بالهراوات المخولة قانونيا المعتاد الاجرام له الحق ان يشكي بالشرطي الدي ضربه و ممكن يتابع قانونيا فكيف للشرطي ان يمارس مهاهم بكل حرية خاصة مع معتادي الاجرام كما انوه لان تكون العدالة قاسية مع معتادي الاجرام لانن معتاد الاجرام لا يرحم فعلى العدالة ان ترحمه و اخيرا سلام
ردحذف